يتعرض الأطفال لمشاعر مختلفة في بداية العام، مشاعر خوف، قلق، تردد، الكثير من المخاوف تظهرُ في ملامحهم، وسلوكياتهم، وقد تقول في داخلك و ربما أمام الجميع “هذا ليس طفلي الذي في المنزل، لا يمكنكم تخيل حديثه المنطلق وحكاياته المفعمة بالحماس” لا بأس، ذلك طبيعي، فالخروج من المنزل الصغير، الدافئ، إلى العالم الخارجي الكبير ليس شيئاً سهلاً، يتطلب منه استعداداً يشعرهُ بالطمأنينة، و يشعرهُ أنه انتقل من منزله الأول، إلى منزله الثاني، من عشه الصغير، إلى عش أكبر، برفق، وحب، وثقة.
هذه بعض الخطوات التي تمنح صغيرك هذا الشعور بالاستعداد، لعام حافل بالجمال:
محادثة صغيرة، في أثناء مشاهدة القصص اليومية في حساب المكان الذي سينضم إليه طفلك ستمنح الطفل علاقة مبكرة مع المكان، فيشعرُ مع الوقت بالحماس، وقد يخبرك قائلاً: “متى سنذهب”؟
وهذا ما يعني استعداد طفلك لأن يكون جزءاً حقيقياً من القصة، لا من خلف الشاشات فحسب!
نتمنى لك ولصغيرك بداية سعيدة، وتأكدي، نحنُ فخورون بكم، وبمحاولاتكم في جعل البدايات الصعبة، أفضل لكليكما
- تحدث مع طفلك
- اجتمع مع معلمة طفلك
- تعرف على المرافق مع طفلك
- استعن بالحكايات
- تابع وسائل التواصل الاجتماعي
محادثة صغيرة، في أثناء مشاهدة القصص اليومية في حساب المكان الذي سينضم إليه طفلك ستمنح الطفل علاقة مبكرة مع المكان، فيشعرُ مع الوقت بالحماس، وقد يخبرك قائلاً: “متى سنذهب”؟
وهذا ما يعني استعداد طفلك لأن يكون جزءاً حقيقياً من القصة، لا من خلف الشاشات فحسب!
نتمنى لك ولصغيرك بداية سعيدة، وتأكدي، نحنُ فخورون بكم، وبمحاولاتكم في جعل البدايات الصعبة، أفضل لكليكما